إنّه ليس كأيّ موت طبيعيّ تنتهي به هذه الحياة الدنيا، بل هو طلب للقاء خاصّ وحياة خاصّة، ﴿أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ﴾ 1, يأتي بعد علاقة خاصّة مع الله يشتري بها من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأنّ
تمهيد أ - الحوار والقتال في القرآن ب - الحوار والخسران في القرآن تقول: هذا صورة هذا الأمر: أي صفته ويكون المعنى خلق آدم على صفته من الحياة والعلم والقدرة والسمع والبصر والإرادة والكلام فميزه بذلك على جميع الحيوانات، ثم ميزه عن الملائكة بصفة التعالي حين أسجدهم له
كل المخاوف تجلب لك الهموم, إلا الخوف من الله فإنه يجلب لك أعظم شيء
أساس الحياة الدنيا الكسب و السعي و المجاهدة ، المؤمن إن لم ينقل اهتماماته إلى الآخرة فعذابه شديد فيها لأن الآخرة تحتاج إلى عمل و تفوق و على المؤمن أن يكون متميِّزاً عن بقية الناس ، من آثر آخرته على دنياه ربحهما معاً
اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ
إلى
موقع اعجاز القران والسنة هو موقع متخصص في احد علوم القرآن الا هو اعجاز القرآن ويظهر بعض اسرار القرآن وخفي معانيه للوصل بالقارئ ان هذا الكتاب معجز من عند رب عليم خبير واهم اقسام الموقع والاقسام اعجاز القرآن الغيبي و
سورة الأعراف آية 0054 - Surah Al Araf Ayat 0054